
ابتدى بنشيد بلادى
واحضن العالم ونادى ... للحمام
ثم ييجى الليل هديه
ينكشف لك أغلى سر
تبقى شايف
كل أحلامك بتمشى فوق ايقاع القلب تسكن ع الشفايف
تملا كل الدنيا شعر
أمين حداد
Sole Music
Friday, April 10, 2009
دنيا تانية

Wednesday, April 1, 2009
عبث الأفكار (2

1. تعلمت لكى تكون حراً فأنت مسؤول عن اختياراتك
عند أول مفترق للطرق اشتقت الى رفاهية القضبان
2. أيهما أكثر مدعاة للحزن.. أن تتذكر حادثاً مؤلماً ..أم أن تتوقع حدوثه؟
3. أن تنسى...
هو محاولة جادة للادعاء بأنك لا تهوى الموت.. فالحياة مع الذاكرة الواضحة الحية مستحيلة.
4. الحاح المعرفة..
وتر مشدود ما بين رغبة صادقة للوصول الى الحقيقة ومقاومة محاولات التغييب المستمرة...
وما بين رهبة مواجهتها
5. عندما ترغب فى شىء ما بشدة ولا تدركه.. فاعلم أنك لم تبذل جهداً كافياً لاقناع نفسك بذلك.
6. تتمناه حقيقياً صادقاً.. بالرغم من أنه قد لا يبدو كذلك
مع بداية حلم جديد تكتشف انه لم يكن لتكون لحياتك معناً بدونه
7. الزمن..
تعيشه ولا تشعر به..
يعبرك ويمر من فوقك بذلك البطء الرهيب ثم بعد أن ينقضى تكتشف كيف كان سريعاً وكثيفاً وعميقاً الى الحد الذى كان يتغلغل فى نفسك ويتخللها.. يكتنفك من كل الجوانب ثم لا يلبث أن يتسرب الى خارجك بنفس القوة والسرعة التى كان يزاحمك بها.
8. بالرغم من عدم حرصى عليها الا أنها تتبدى لى من وقت لآخر..
وحدتى... فأتيقن بأن حنينى الى نفسى يزداد.
9. دائماً ما تبدو لحظات الحيرة تافهة وسطحية..
عادة اذا ما اقترنت بلحظات صدق مع النفس
10. أعانيكَ
واشكو لوعتى فيكَ
وقلبى منك ينفطرُ
وفيّا هواك يحتضرُ
فأسعى كى أجافيكَ
فلا يهنا ليا حالى
وتبدو كل آمالى
محطمةً.. مشردةً
مؤرقةً بأفكارى
فأكره كل ما فيّا
وأهفو لكلِ ما فيكَ
أعانيكَ